تعمل رؤى على تعزيز التواصل بين المؤسسات ومجتمعاتها، تمكينها من بناء الثقة المتبادلة بينهم وقيادة التغيير.
تتيح منصتنا الديجيتالية للوزارات الحكومية، السلطات المحلية وممثلي الجمهور تقديم وعرض انجازاتهم في العمل المدني، الجماهيري والتشاور مع الجمهور علانية وإدارة المجتمعات للمدى الطويل.
ساعدت رؤى، خلال العقد الأخير، حوالي 200 منظمة في 7 دول مختلفة، منها حكومتي الولايات المتحدة ودبي، وزارة التربية والتعليم والأمم المتحدة ، في إجراء عمليات تشاركية لاتخاذ وصنع القرار شملت حوالي مليوني شخص. وقد أدت هذه العمليات لبناء استراتيجيات جديدة للمنظمة فعلى سبيل المثال غيرت الإدارة الأمريكية طريقة إصدار التأشيرات بناءً على مشورة المواطنين في عملية التشاور؛ ووضعت وزارة التربية والتعليم مؤشرات لنجاح المدارس بالتعاون مع الآلاف من مديري المدارس وأما الأمم المتحدة فقد اسست استراتيجية تطوعية تعتمد على مشورة آلاف المتطوعين.
ما يميّز التكنولوجيا التي طورتها رؤى هو القدرة على دمج الية الذكاء الاصطناعي (Artificial Intelligence) وقدرات الذكاء الجماعي (Collective Intelligence) لصالح تحليل الإجابات، والقدرة على إطلاع وتحديث كل مشارك بمدى تأثيره الشخصي.
حازت رؤى على تغطية اعلامية واسعة في العالم، أبرزها كانت في المدونة الرسمية للبيت الأبيض. وقد وصف باحثي جامعة نيويورك التكنولوجيا التي طورتها كرائدة في مجال العلاقات بين الحكومة والمواطن.
2021بعد عقد من الزمن كانت فيه رؤى قد فتحت آفاقًا جديدة في مجال مشاركة الجمهور وأحدثت تغيييرًا في حوالي 20 وزارة حكومية و 30 سلطة محلية - فإنها تستعد اليوم لأخذ مسار جديد. إلى جانب المنتج القديم لطرح الأسئلة، تطور رؤى منتج جديد لتمكين المؤسسات في مجالات إدارة الأداء، بناء وادارة مجتمعاتها.
2020تطلق رؤى إصدارًا جديدًا (Omni) يتم فيه إعادة بناء جميع واجهات المستخدم الخاصة بالمنتج، بواسطة تقنية ReactJS. بقيادة مدير التكنولوجيا التنفيذي، سيباستيان بندر، ومدير المنتج، أساف لوبو، تم استثمار قدر كبير من الجهد في بناء واجهات أكثر سلاسة وملائمة، يسهل الوصول إليها باللغتين الإنجليزية والألمانية.
2019مدير عام جديد لرؤى: يحل ران رييز مديرًا عامًا للشركة محل مؤسسها، الدكتور جال الون، ويمهد الطريق لعوالم محتوى جديدة. تبدأ رؤى في العمل مع جيش الدفاع الإسرائيلي وتدقق القيمة الإضافية التي تقدمها للمنظمات والشركات التجارية الكبيرة. في الوقت نفسه، تستمر الشركة في التوسع والعمل مع المزيد من الحكومات والمدن في إسرائيل وحول العالم.
2018مع التوسع العالمي، تفوز رؤى بجائزة الابتكار في مؤتمر Silicon Valley Smart Cities. بعد الفوز، وقعنا على اتفاقية شراكة استراتيجية مع مجلس المدن الذكية وبدأنا في تطوير منتجات لجماهير جديدة، بما في ذلك منظمات تجارية ومؤسسات اقتصادية. عدد الأشخاص الذين شاركوا في عمليات التشاور يقترب إلى المليون نسمة.
2017مع إطلاق الإصدار المستقل لادارة عمليات تشاور، تصبح رؤى شركة تكنولوجية وتكف عن تشغيل الطاولات المستديرة ومشاريع التخطيط الاستراتيجي. تغير المنظمة وجهها وتفتح المزيد من مواقع التشاور. تستخدم حكومتا ألمانيا والنمسا تقنيتنا، بالإضافة إلى حكومتي إسرائيل والولايات المتحدة.
2016تنطلق رؤى مع إصدار جديد، يسمح لأي مسؤول بفتح موقع استشارة في دقائق معدودة، ومن ثم إدارة جميع مراحل العملية بشكل مستقل. أظهر استطلاع أجريناه أن 82% من القرارات تغيرت بعد تلقي الرؤى. في الوقت نفسه، تنطلق رؤى بالعمل في برلين، بجانب نشاطها في واشنطن وتل أبيب.
2015تنتقل رؤى إلى الساحة العالمية وتبدأ بتشغيل تقنياتها لصالح عملائها الدوليين من العاصمة الأمريكية، واشنطن. من بين هؤلاء العملاء: صندوق المرضى MedStar HMO، مدينة أوستن في تكساس ومنظمة Hillel. كما تختار حكومة إسرائيل مجموعة تاك-رؤى في مناقصة مركزية لإدارة إجراءات التخطيط والإستراتيجية.
2014تستضيف برشلونة مؤتمر المدن الذكية، وينتقل طاقم الرؤى بالكامل إلى إسبانيا لمدة أسبوع. في خمس رحلات مختلفة من ثلاث دول، يعرض 11 افراد رؤى، أمام المئات من متخذي القرارات وممثلي المنظمات، التكنولوجيا التي طورتها الشركة. في العام نفسه، تفوز رؤى في كأس Challenge Cup لحاضنة 1776 في تل أبيب.
2013تصبح رؤى المنصة الديجيتالية الرائدة لعمليات التشاور للحكومة الإسرائيلية. نعمل مع نصف الوزارات الحكومية وندير مواقع تشاور رقمية لصالح عدد من المكاتب الحكومية بينها وزارة الاقتصاد، الوزارة لحماية البيئة، وزارة الصحة وهيئة التنمية الاقتصادية في مكتب رئيس الحكومة.
2012تنطلق رؤى بتقنية جديدة وفريدة لإعداد رسالة شخصية لكل مشارك وتحديثه بمدى تأثيره في إطار عملية التشاور. لأول مرة، نسمح لصانعي القرار بدمج مئات الرسائل الشخصية والتي تشمل اقتباسًا شخصيًا من اجابة المشارك، الرؤية المتبلورة والقرار الذي تم اتخاذه نتيجة مشاركته. يُعد هذا الابتكار خطوة رائدة في مجال المشاركة في صنع القرار.
2011تنطلق رؤى مع النسخة التجريبية للموقع الاستشاري الرقمي. يتيح الموقع جمع الإجابات بوسائل يدوية ورقمية ويقدم رؤى أساسية تتم بلورتها وصياغتها على يد أفراد الطاقم. لأول مرة، يعمل الموقع تحت اسم نطاق حكومي GOV.IL. وزارة حماية البيئة ووزارة الاقتصاد تطلقان أولى مشاريع التشاور على نطاق وطني.
2010بعد استثمار أولي قدره 40 ألف دولار، تنطلق رؤى من مستودع صغير في حي هاتكفا في جنوب تل أبيب. بالكاد تسع الغرفة ثلاثة موظفي الشركة الاوائل، وتقام حفلة الافتتاح على سطح المبنى. كانت بلدية كفار سابا أول من اختار العمل مع رؤى.